المصدر أكثم عبد الحميد
|
26 / 05 / 2007 |
إنها حكاية "فارس الحلو" الذي نبت وسط دائرتها،
وتمدَّد بحلم سطوعها، إنه صلب بالانتماء إليها، يتغنى بموقعها الجغرافي وموقع ناسها
الثقافي، وبحسب قوله إنها مركز المثلث التاريخي الشهير بين قلعة الحصن وقلعة حصن سليمان
(بعل) وبرج صافيتا. إنها من أهم مراكز
الاصطياف في سورية؛ غنية بمناخها الطبيعي المتجسد بينابيعها العذبة وتضاريسها الجبلية
الخضراء، ومناخها الاجتماعي الثقافي ذي الجذور العميقة حيث العلاقة بين أهل المنطقة
المحتمية بالجغرافيا وبين الحرية والثقافة والإبداع إنها قديمة ووثيقة الأواصر. ....
|
إقرأ المزيد
|